الحُب
هُو بلال حينَ يستعفي من الأذانِ بعد رحيل الرسول ، فلما أذنَ بشفاعة عُمْر لم يُر يومًا كَان أكثرَ بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول.
الحب
حرفياً وفعلياً، يتجسّد في قول الرسول ﷺ (لا تؤذوني في عائشة)
حرفياً وفعلياً، يتجسّد في قول الرسول ﷺ (لا تؤذوني في عائشة)
الحب
يقول أبو بكر: كنا في الهجرة،فجئت بمذقة لبن فناولتها لرسول الله
وقلت له: اشرب يا رسول الله
يقول أبو بكر: فشرب النبي حتى ارتويتُ.
وقلت له: اشرب يا رسول الله
يقول أبو بكر: فشرب النبي حتى ارتويتُ.
الحُب
هُو ربيعة بن كَعب حينَ يسأله رسول الله ﷺ ماحاجتك ؟ ، فيقول : أسألك مرافقتك في الجنة.
الحُب
هو امرأة بني دينار ، حين يخرجُ زوجها وأبوها وأخوها إلى أحد فيلقاهم الأجل ويُنعون لها ، فترى رسول الله فتقول : كل مصيبة بعدك جلل.
الحُب
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك.
الحُب
عندما يقول الصديق للرسول قبل دخول الغار: والله لاتدخله حتى أدخل قبلك،فإذا كان فيه شئ أصابني دونك.
الحُب
هُو أبوبكر يبكِي الرسول ﷺ لما بدت طلائع رحيله ، فيواسيه ﷺ : لاتبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا.
قال رَسُولُ صلى الله عَلَيْهِ وسلم :
" مِن أشدِّ أمتي لي حبًا ناسٌ يكونونَ بَعدي يودُ أحدهُم لو رآني بأهلهِ و مالهِ "
اللهم صل وسلم وزد وبارك على الحبيب المصطفى صلاة وسلاماً دائمين متصلين إلى يوم الدين ... اللهم آمين
0 التعليقات:
إرسال تعليق