ينبغي أن يكون حرص العبد على إصلاح ما بينه وبين الله وإشفاقه وخوفه من فساد العلاقة معه أعظم من حرصه على العلاقة مع الناس، قال بعض الشعراء:
فليتك تحلو والحياة مريرة**** وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر**** وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين**** وكل الذي فوق التراب تراب

0 التعليقات:
إرسال تعليق