استوقفني هذا العنوان على صحيفة الديلي ميل البريطانية تحدثت فيه عن اندونيسيا بعد مرور هذه السنوات العشر على كارثة تسونامي واظهرت ببعض الصور التي تدل على العمل الجاد لاعادة كل شئ تدمر افضل مما كان
عندها تذكرت حالنا في دولنا العربية المنكوبة بحكامها ... كم من الكوارث التي اصابت اجزاء من اوطاننا ولم يلتفت اليها احد بل انهم بدل ان تجتهد الدوله بقيادة حاكمها المبجل في انقاذ الناس ورد الحياة الي طبيعتها انطلقت بكل جد للاستفادة من مصاب الناس بطلب العون والمساعدة "الشحاده" من الغيروبدل ان ينقذوا بها المتضررين حولوها الي جيوبهم وكروشهم " مصائب قوم عند قوم فوائد"
اليكم الصور التي تبين المكان الذي اصابته الكارثة وكيف اصبح اليوم ولكم الحكم كل منا مؤكد انه على علم بحدث معين اصاب بلده او مدينته ومؤكد يعلم ان الدوله لم تقم بما ينبغي عليها ..
انظر ماذا فعل الاندونيسين لمناطقهم المنكوبة:
0 التعليقات:
إرسال تعليق