قصة تحكيها الصور للعزيمة والاصرار وعدم الرضوخ للاحداث رغم عظمها وعدم الاستسلام لليأس والتطلع للامام بهمة منقطعت النظير يعلم الله كم اثر فيّ هذا المنظر وكم عاتبت نفسي على التأثر في اوقات كثيرة بمايدور حولي والشعور بفتور الهمة فكم نحتاج ان نتعلم من مثل هذه الاحداث التي عافانا الله منها .. أحببت ان نتشارك جميعاً هذة الفائده
الفتاة الفلسطينية منار الشنباري 15 عاما، التي فقدت ساقيها بسبب القصف الاسرائيلي على مدرسة تديرها الامم المتحدة فقد كانت من الذين لجأوا ليها مع عائلتها خلال حرب الاخيرة على غزة التي استمرت50 يوما في الصيف الماضي، في الصورة تساعدها اختها على وضع حجابها في شقة في مخيم جباليا للاجئين في شمال قطاع غزة 13 كانون الثاني، 2015. فقدت في تلك الحرب الظالمة الأم وثلاثة من أشقائها . تم تدمير منزل العائلة في قصف اسرائيلي . (تصوير محمد سالم / رويترز)
صور والدتها واخوتها الذين قضوا في القصف الصهيوني الغادر على غزة
وهي في طريقها للمدرسة للتعلم
اثناء الخروج من المنزل تمشي بقدمين صناعيتين
في المنزل اثناء مذاكرة الدروس .. انظروا الي المنزل المتواضع جدا بسبب الظروف التي يعيشها القطاع
مع جيران الحي الذي نشاهد كيف صنع فية القصف الصهيوني الغاشم على القطاع
تمشي بين الركام بمساعدة احدى الزميلات
اثناء الاختبار في احدى قاعات الدراسة في المدرسة
في فناء المدرسة مع زميلاتها الطالبات
في المنزل على الكرسي المتحرك
0 التعليقات:
إرسال تعليق